مراحل النمو النفسي للطفل CAN BE FUN FOR ANYONE

مراحل النمو النفسي للطفل Can Be Fun For Anyone

مراحل النمو النفسي للطفل Can Be Fun For Anyone

Blog Article



يبدأ النمو النفسي لدى الطفل منذ شهوره الأولى، من خلال نمو الحس الإدراكي لديه، والحس التفاعلي كذلك، مع الأصوات والأشكال والملمس ومعرفة من حوله، وبدء فصل ذاته عن العالم من حوله، وفصل ذاته عن الأم أو من تقوم مقامها.

في المستقبل، يمكن أن يتسبب ذلك في اضطرابات نفسية وستؤثر على جميع جوانب حياتهم، وليس فقط نجاحهم في المدرسة وصداقاتهم على المدى القصير.

ففي هذه المرحلة يسعى المراهق سعيًا حثيثًا للوصول إلى الكمال في كل شيء، ونتيجة لأنه يضع لنفسه معايير أخلاقية مرتفعة يصعب الوصول إليها فهو كثيرًا ما يشعر بالذنب والإثم، ذلك الذي يجعله دائمًا في حالة صراع بين الفعل واللافعل.

يدخل الطفل إلى مرحلة الانطلاق عندما يصل إلى عمر التعليم الابتدائي، إذ يتعلم فيه على التفكير التجريدي، ويتعلم كذلك أن يفكر بطريقة منطقية بالأشياء التي يراها.

يظهر في هذه المرحلة استخدام التفكير الذي يسمى بالتفكير باستخدام العمليات الصورية أو الشكلية العمليات نور الامارات الرسمية، وهو ما يمكنه من التعامل مع العموميات المجردة من حوله كمفاهيم الحرية والعدالة.

ونسعى لإكسابه السلوك عن طريق التعلم بالمشاركة بأن يشاركنا الموقف ويشاهد ما يحدث فيه.

في هذه الفترة، إذا نجح المراهق في حل مشكلة اكتساب الهوية، فيمكنه مواصلة حياته كشخص واثق من نفسه ويكون ناجحًا.

وهنا لا بد أن نراعي ذلك ونطمئنه، بل نتجاهل بعض التصرفات بعد أن نفهم أن الغرض منها هو لفت الانتباه ليس إلا.

مرحلة الإنتاجية، التي ترتبط بالفترة التي تزدهر فيها إنتاجية المرء في المناحي المادية والاقتصادية.

تلعب العوامل الثقافية دوراً كبيراً على النمو النّفسي للطفل، فهي مراحل النمو النفسي للطفل تؤثر على طريقة تعامل الطفل مع أهله، ونوع التعليم الذي يحصل عليه، بالإضافة إلى نوع التربية المقدمة إليه، وذلك لأنّها تحدد مجموعة القيم، والعادات، والمعتقدات السائدة والتي يتعايش معها الطفل.

الفرق بين الشخصية السيكوباتية والشخصية المضادة للمجتمع

وحين يصل الطفل إلى العام السادس تصبح نسبة أجزاء الجسم أقرب إلى نسب جسم الشخص الكبير.

عند التعامل مع الطفل يجب علينا فهم طبيعة المرحلة التي يمر بها من حيث مظاهر النمو المختلفة لكل مرحلة والحاجات النفسية والمتطلبات المرتبطة بها، ثم التعرف على كيفية التعامل المناسب مع الطفل في كل مرحلة.

فمع نهاية الثالثة يبدأ الطفل في رفض السلوكيات المرغوبة من أسرته إراديًّا لفتا للانتباه، ولا يعبأ كثيرا بالألم الذي يعقب مخالفة ما يريده الكبار، فحاجته للفت الانتباه أكبر من الإحساس بالألم.

Report this page